الأحد، 2 يناير 2011

At 10




الليله تحديداً تسللا " لوليتا ، وهامبرت " عبر شاشة الـ tv لـ يتجولان اروقة بيتي وردهاته ،
بـ تفاصيلهما و ونزق العلاقة المتماهية مابين الخطيئة و الآنسانية ، لا انكر تعاطفي الجم بين فينة واخرى ،
هامبرت الـ دفع الحياة جانياً وضرب بـ القيم والاخلاق عرض الحائط ، مقابل علاقة حميمية لها غرابتها بـ الدرجة الاولى ،
و وهب قلبه لـ طفلة الآعوام القليلة ، ارتدى الحـب في آحـدى حـلله ، إلا انها لـ الآسف كـانت مشوهه بـ رغباتـه الجنسية ،
لوليتا رواية لـ كاتب روسي " فلاديمير نابوكوف " ،
لم يسبق ابداً ان قرأت رواية وشاهدت لها فيلماً وكانا بـ مستوى متقارب ،
هنا شكرت الله اني لم اقرأها بعد ، فـ لـ خذلان فيلم رواية العطر لـ كاتبها باتريك زوسكيند الأتر الأليم ،
وكأنه لن يزول سريعاً ،
بعد المشاهدة قد " لا اعد ولكني اردد قد " قد اعود لـ البحث المضني عن الرواية وقرأتها ،
إن كانت تحمل تراجم عن اللغة الأم ، حتى ذلك اعود لـ ضيوف مسائي و وشهقة المشهد الأخير !